تقرير: سكاكين تواجه دي خيا أمام برشلونة

تقرير: سكاكين تواجه دي خيا أمام برشلونة
يعد ميسي وسواريز وكوتينيو، بمثابة السكاكين البارزة التي تهدد دي خيا

يعتمد مانشستر يونايتد على عدة ركائز سعيا لتجاوز عقبة برشلونة، والتأهل لقبل النهائي لدوري أبطال أوروبا.

ويعد الحارس الإسباني دافيد دي خيا، أبرز الأسلحة بصفوف الشياطين الحمر، ويأمل النرويجي أولي جونار سولسكاير، مدرب المانيو، في تألق اللاعب خلال مواجهة العملاق الكتالوني.

ونستعرض في هذا التقرير أبرز الأسلحة الهجومية بصفوف البارسا، والتي سبق لها زيارة شباك أفضل حراس مرمى "البريمييرليج" في المواسم الأخيرة.

ويعد ليونيل ميسي ولويس سواريز وفيليب كوتينيو، بمثابة السكاكين البارزة التي تهدد دي خيا، وطموحاته في قيادة فريقه الإنجليزي لمجد أوروبي.

ميسي
في موسم 2010-2011 التقى برشلونة ضد أتلتيكو مدريد في مباراتي الليجا، حيث سجل النجم الأرجنتيني هدفا في لقاء الدور الأول الذي انتهى بفوز الفريق الكتالوني 2-1 بالجولة الثالثة في ملعب فيسنتي كالديرون.

كما خطف "ليو" الأضواء في مباراة الدور الثاني بدك شباك دافيد دي خيا بثلاثية أسقطت الفريق المدريدي في ملعب كامب نو.

سواريز
انتقل دي خيا من أتلتيكو مدريد إلى مانشستر يونايتد، ليصطدم بالأوروجواياني لويس سواريز مهاجم ليفربول، الذي سجل في شباك الإسباني هدفا، لكنه لم ينفع الريدز في الخسارة أمام الشياطين الحمر 1-2 على ملعب "أولد ترافورد" في الجولة 25 من الدوري الإنجليزي بموسم 2011-2012.

وبعدها بعامين التقى الغريمان الإنجليزيان في قمة الجولة 30 من البريميرليج على "مسرح الأحلام"، في مباراة انتهت بفوز كبير لليفر بثلاثية نظيفة في مرمى دي خيا، تناوب على تسجيلها لويس سواريز مع ثنائية للقائد ستيفن جيرارد.

كوتينيو
كان للنجم البرازيلي بصمة أيضا في شباك دي خيا بلقاءات ليفربول ومانشستر يونايتد، ولكن في مواجهة أوروبية قبل 3 سنوات.

ففي دور الـ16 لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليج"، فاز الليفر ذهابا على ضيفه مانشستر بهدفين دون رد، وتعادلا إيابا بنتيجة 1-1 بهدف سجله كوتينيو، ليساهم في إقصاء الشياطين الحمر من معقلهم في 17 مارس/ آذار 2016.


كووورة